ملعب نهائي دوري ابطال اوروبا 2002-2003
 |
| ملعب أولد ترافورد يستضيف نهائي دوري ابطال اوروبا 2003 |
عبر موقعنا المتخصص في مسابقة دوري ابطال اوروبا، نقدم لك تقرير شامل عن ملعب نهائي دوري ابطال اوروبا 2002-2003.
دوري ابطال اوروبا 2002-2003
دوري أبطال أوروبا 2002–2003 هو الموسم 11 من البطولة الأوروبية الأولى لكرة القدم للأندية، دوري أبطال أوروبا، منذ تغيير علامته التجارية في عام 1992، والبطولة الثامنة والأربعين لكأس أوروبا بشكل عام.
فاز بالمسابقة نادي ميلان، الذي تغلب على نادي يوفنتوس بركلات الترجيح في أول نهائي إيطالي على الإطلاق لكأس أوروبا، ليفوز بلقبه الأوروبي السادس والأول منذ تسع سنوات.
ملعب أولد ترافورد يستضيف نهائي دوري ابطال اوروبا 2003
اختير أولد ترافورد، موطن مانشستر يونايتد، لاستضافة المباراة في ديسمبر 2001، بعد اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم في نيون، سويسرا، في نفس الوقت الذي تم فيه اختيار ملعب لا كارتوجا في إشبيلية لاستضافة كأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم 2003.
تم اختياره قبل ملاعب أمثال ملعب سانتياغو برنابيو في مدريد، واستاد فرنسا في سان دوني بالقرب من باريس، وأمستردام أرينا.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي يستضيف فيها أولد ترافورد نهائيًا أوروبيًا كبيرًا، على الرغم من أنه كان مكانًا لكأس الانتركونتيننتال عام 1968 بين مانشستر يونايتد وإستوديانتس دي لا بلاتا، وكأس السوبر الأوروبي عام 1991 بين مانشستر يونايتد ونادي ريد ستار بلجراد اليوغوسلافي، والذي كان من المقرر أن يلعب على مباراتين.
خضع الملعب مؤخرًا لتوسعة كبيرة؛ بعد التحويل الإلزامي إلى مكان يتسع لجميع المقاعد نتيجة لتقرير تايلور وقبل استضافة إنجلترا لكأس الأمم الأوروبية 1996، تم توسيع المدرج الشمالي للملعب إلى ثلاثة مستويات، بسعة 25500 متفرج.
تبع ذلك إضافة طبقات ثانية إلى المدرجات الشرقية والغربية، مما رفع السعة الإجمالية للملعب إلى 68217.
ملعب أولد ترافورد
ملعب أولد ترافورد المسمى بمسرح الأحلام من قبل بوبي تشارلتون، هو ملعب كرة قدم إنجليزي يقع في منطقة ترافورد الإدارية في مانشستر بإنجلترا، يتسع ل76,212 متفرج. يعتبر ملعب أولد ترافورد ثاني أكبر ملعب من حيث استيعاب عدد الجماهير في إنجلترا بعد ملعب ويمبلي ويبعد حوالي 0.8 كيلومترات عن ملعب أولد ترافورد للكريكيت وهو متاخم لمحطة مانشستر ميترولينك للترام.
ملعب أولد ترافورد هو أرض نادي مانشستر يونايتد، وهو الملعب الخاص بالنادي منذ سنة 1910 مع استثناء ثمانية سنوات منذ سنة 1941 وحتى سنة 1949، إذ أنه كان قد تم تدميره بسبب أحداث الحرب العالمية الثانية، وخلال تلك الفترة شارك النادي مع غريمه التقليدي مانشستر سيتي في ملعب ماين رود، وقد تم زيادة استيعاب الملعب في التسعينات من القرن العشرين وبداية الحادي والعشرين.
من أهم الزيادات التي تمت، كان إضافة طبقات في الجهة الشمالية والشرقية والغربية لكي يعود للملعب القدرة على استعياب 80,000 متفرج، وفي المستقبل يمكن إضافة طبقة إضافية في الجهة الجنوبية من الملعب ليصل استيعابه إلى 90,000 متفرج.
كانت أعلى نسبة حضور في الملعب طوال تاريخه في سنة 1939، عندما حضر 76,962 متفرج في مباراة الدور النصف نهائي في كأس إنجلترا بين وولفرهامبتون واندرز وغريمبسي تاون.
استضاف الملعب عددا من مباريات الدور نصف النهائي في كأس إنجلترا بوصفه ملعبا محايدا، وعدد من مباريات منتخب إنجلترا عندما كان ملعب ويمبلي الجديد ما زال في طور البناء، وكذلك استضاف مباريات في بطولة كأس العالم 1966 وكأس الأمم الأوروبية 1996 ونهائي دوري أبطال أوروبا 2003.
كذلك استُخدم في استضافة ألعاب أخرى غير كرة القدم مثل استضافته للدوري الممتاز الأوروبي ونهائي كأس العالم للرقبي 2000. كذلك استضاف الملعب عدد من مباريات كرة القدم خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2012، بما فيها بطولة كرة القدم النسائيَّة الدولية لأول مرة في تاريخه.
المنشورات ذات صلة:
ملاحظات موقع دوري ابطال اوروبا:
يمكنك متابعة موقع دوري ابطال اوروبا الذي يحضى بمتابعة رائعة لدوري الابطال والذي يقدم لكم كل ما يخص دوري الابطال من اخبار دوري ابطال أوروبا، دوري الابطال، ابطال اوروبا، نهائي دوري الابطال، هداف دوري الابطال، مجموعات دوري ابطال اوروبا، جدول دوري الابطال، نتائج دوري الابطال، مباريات دوري الابطال، مواجهات دوري الابطال، ونحن نعمل على تقديم المعلومة الصادقة والموثوقة.
بعض المواقع تقوم بنسخ محتوانا دون ذكر المصدر فارجو منها ذكر المصدر الاصلي للمقال. وشكرا
ويمكنكم التواصل معنا عبر صفحتنا بالفايسبوك: كاس العالم
ويمكنك الاشتراك معنا على خدمة اخبار جوجل حتى تبقى على اطلاع بكافة المستجدات: اخبار جوجل.